زوجتي والرجال .متسلسلة. الجزء (11)

views
0%

ماجده هائمة مع افكارها وهواجسها ، اعصابها مشدوده وقلبها بين قدميها ، حائره وجله مضطربه ، انها مجروحة الكبرياء مجروحة الكرامه ، انها مهدده بالفضيحه ، طول الليل تفكر في وسيلة تحمي بها نفسها من ضعفها وخطيئتها ، مني غريمتها . .شافت البواب خارج من شقتها ، سوف تفضحها ويشيع الخبر بين سكان العماره . . سوف يحتقرونها ويسخرون منها ، ويحتقرها زوجها واولادها حتي وجيه البيه سوف يحتقرها ، شوقي سوف يتهمها بالزنا ليحفظ ماء وجهه ، شوقي يقبل ينكها وجيه البيه . . يقبل ينكها مايكل لكن لا يقبل ينكها البواب ، ينكها البواب امر مهين ، أعترفت في طوية ضميرها أنه أخطأت . . خطيئتها كبيره ، جنت . . ما فعلته أمرأة في مثل عمرها لا يمكن يكون الا جنون ، انساقت وراء نزواتها وشهوتها ، لن يهدأ لها بال او يغفو لها جفن حتي تعرف ما حدث بين مني وقناوي ، انتظرت قناوي يأتي في الصباح كعادته يسألها عن طلباتها من السوق ولكنه لم يأتي ، طول الوقت تجري ما بين النافذة وباب الشقة في خطوات واسعة سريعه كأنها تقفز . . خطوات مرتبكه . . كانت خائفة . . ليست خائفة فحسب ان في خطواتها كثيرا من الحياء ، تفتح النافذة وتنظر الي الطريق فلا تجد قناوي ، تعود الي الباب و تنظرمن خلال العين السحريه فلا تري قناوي ، الوقت يمر ومن فرط لهفتها بدأ العرق يتصب علي جبهتها ، لم تجد امامها الا شريف ، تسللت الي غرفته ، شريف في فراشه يشاهد التليفزيون ، انتفض في مكانه وتطلع الي أمه في دهشة ، انها مرتبكه والعرق يتفصد من جبينها ، شعرها منكوش وبزازها النافره تكاد تقفز من ثوبها ، أحس ان هناك شئ خطير ، قالت وصوتها يرتعش
– انزل بسرعه نادي قناوي انا عايزاه
قال وهو لا يزال في دهشته
– هوه في ايه
قالت في حده
– انزل بسرعه ناديه
قفز من السرير وانطلق بسرعه الي الخارج ، وقفت تنظره وراء باب الشقة تنتظر عودتة علي احر من الجمر ، الوقت يمر ببطء ، كادت تفتح باب الشقة لولا انها سمعت جرس الباب يدق ، عاد شريف وحده ، بادرته قائلة بصوت مضطرب
– فين قناوي
هز كتفيه وقال
– مش موجود
قالت في حده
– ما عرفتش راح فين . . ماسألتش مراته
اطرق ولم يجب ، هناك شيء . . يشغل بال امه . . شيء خطير ، لم يطمئن قلبه ، انسحبت ماجده الي غرفتها وسار شريف وراءها ، القت بجسمها علي الفراش ، سرح ذهنها في لا شيء كأنها تبحث في نفسها فلا تجد الا فراغا همس شريف بصوت مضظرب
– ماما هوه في ايه
، تنبهت الي وجوده ، التفتت اليه وبين شفتيها ابتسامة باهته ولم تجيب ، اقترب منها جلس علي حافة السرير بجانبها وهمس بصوت خافت
– في ايه ياماما
قالت وبين شفتيها ابتسامة مصطنعه
– مفيش حاجه ياحبيبي
ودت لو حدثته بما يجيش في صدرها من هواجس ، انها دائما تشعر بارتياح اليه ، شريف يختلف عن سوسن . . شريف حنيبن ومطيع ، وهي معه ام حنون تفيض بالحنان ، فكرت فيما لو اكتشف في يوم ان امه عاهره ، لبؤه تمنح جسدها لاي رجل يمنحها البهجة والمتعة ، بوهميه ما استقرت قط مع عشيق ، اشاحت بوجهها بعيدا عنه و اغمضت عيناها ، تمرغت فوق السرير ونامت علي بطنها ، هز شريف كتفيه وهم بالأنصراف ، وقعت عيناه علي فخذيها ، فخذيها بيض كاللبن مكتظين باللحم ، انفرجت شفتاه عن ابتسامة خجوله واسرع يبرح غرفتها
ماجده تتمرغ في الفراش وتعض علي شفتيها ، كلما فكرت فيما حصل تشعر بمزيج من الشهوة وتأنيب المير ، مني لو شكت في علاقتها بالبواب ما كانت انتظرت . . كانت فضحتها ، عادت تتمرغ في الفراش ، رقدت علي ظهرها وسرحت مع هواجسها ، لا تدري كيف قبلت ان تمارس الجنس مع البواب ، أين كان عقلها ، الي متي تظل خاضعة لسيطرة كسها ، كلما هاج عليها ترفع رجليها لكل من هب ودب ، قناوي مختلف عن كل من عرفت من الرجال ، غرقت في بحر شبابه ، هل ستنزل الي عمره ام سيرتفع هو الي عمرها ، انها مرهقة فكريا وجسديا ، لم تجد أمامها الا الاستسلام لقدرها ، الانتظار لما سوف تسفر عنه الساعات القادمه ، سمعت صوت طرقات بالباب، قالت بصوت هادئ دون ان تري من بالباب
– ادخل ياشريف
شريف مشغول بامه اول مره يراها علي هذه الحال ، يريد ان يطمئن ، شافها في الفراش شبه عاريه ، اطرق في خجل ، احست بارتباكه ، شدت ثوبها الي فخذيها ، قالت بصوت ناعم في نبراته شجن
– تعالي ياشريف
اقترب منها خطوتين ، قالت وبين شفتيها ابتسامة رقيقة
– في حاجه ياشريف
رفع عيناه وهو يحاول أن يتجنب النظر الي فخذيها ، قال بصوت خفيض
– ليه ياماما مابقيتش تقعدي معانا زي الاول نتفرج علي التليفزيون
– هزت كتفيها وقالت بصوت ناعم
-مش عارف مالي تعبانه و جسمي مكسر
فكر مليا كيف يرضي أمه يريد ان يفعل أي شئ. . يخرجها من حالتها ، قال بصوت خافت مرتعش
– تحبي اعمل لك مساج
نظرت اليه وانفرجت اساريه وترددت قليلا ، شريف دعك رجليها من كام يوم عمل لها مساج ريحها ، انها محتاجه الي المساج . . محتاجه الي شئ يشغلها عن همومها . . محتاجه تنسي ، انفرجت شفتاهها عن ابتسامه قبول و قالت في دلال
– ياريت تعمل لي مساج
اقترب منها جلس علي حافة الفراش بجانب قدميها ، نظر الي قدميها باعجاب ، تذكر نعومتهما ، أرتبك وتردد قليلا ، قربت قدميها اكثر وقالت
– ادعك رجليه كويس ادعكهم جامد
ابتسم وتشجع وبدأ يدلك قدميها ، يدعك قدميها بحنيه ، وش القدم . . اصابعها المزينة بالطلاء ، نعومتهما تثير فيه مشاعر البهجة ، وصلت يده الي باطن قدمها ، أهتهزت . . وسحبت قدميها بعيدا عنه في حركه لا اراديه ، انفلتت منها ضحكه عاليه ، قالت وفي نبراته صوتها مياصه ودلع
– بلاش كده انا باغير
تراجع في خجل ، غير انها مالبثت ان مدت قدميها نحوه وقالت بصوت ناعم
– ادعك تاني
شعرت براحه . .راحه نفسيه . . راحه جسديه ، يده ترتفع الي ساقيها ، تقلبت في الفراش . . نامت فوق بطنها ، واغمصت عينيها ، تريد ان تهرب من هواجسها وافكارها ، تريد ان تنسي . . تريد المزيد من الشعور بالراحه والتدليك يمنحها الشعو ر بالراحه ، همست الي شريف بصوت منتشي
– تعرف تدعك كتافي
ازاحت حمالتي قميص النوم عن كتفيها ، قميص النوم انحسر عن جسمها حتي خصرها ، لحم أبيض شهي ناعم كالحرير ، بدأ يدعك كتفيها بحذر وحنيه وكأنه يخاف ان تخدش يداه نعومة جسمها غير انها سرعان ماراحت تهمس اليه قائلة
– ادعك جامد
دفع يداه بقوة يستجلب رضاها . . اهاتها الخافته تتردد علي شفتيها بين لحطة واخري . تننضح عن احساس بالراحة والاسترخاء اللذيذ ، شجعته يضغط بقوة أكثر . . اندفع يقفش ويقرص في لحم كتفيها وهي بين هنيهه وهنيهه تهمس اليه قائلة بصوت هائ
– انزل بيدك تحت شويه
اقتربت يداه من طيزها الشاهقة كهضبة عاليه، ارتبك واحمرت وجنتاه ، عاد يصعد بيديه الي أعلي فاستوقفته قائلة
– باقولك انزل بايدك تحت مش تطلع لفوق
مدت يداها فوق ثوبها وازاحته عن طيزها حتي فخذيها ، ظهر الكلوت الأحمر ، أمه عارية من رأسها الي فخذيها . . الكلوت قطعه صغيره من نسيج شفاف ، لم تخفي شئ من طيزها ، ارتبك واشتعلت وجنتاه ورفع يده عنها ، التفت اليه برأسها ، حمرة الخجل تكسو وجنتاه ، خجلان منها ، علقت بين شفتيها ابتسامة خجوله واستدارت بجسمها ، اعتدلت شبه جالسه ، أحاطت بزازها بزراعيها كأنها تخشي ان يراهما وهي تهمس اليه قائلة بصوت في نبراته رنة خجل
– انت مكسوف مني
نظر اليها نظرة خاطفه بزازها النافرة تكاد تكون عاريه ، لمح الحلمتين من بين ذراعيها ، اشاح بوجهه بعيدا عنها ، ، انسحب الي الخارج دون ان ينطق ، عضت ماجده علي شفتيها لتخفي ضحكه كادت تنفلت من بين شفتيها وكأنها لا تصدق ، شريف مكسوف منها . . . شريف كبر

مر يومان ولم تحدث الفضيحه ، اطمأنت ماجده الا انها كانت ملهوفه تعرف ما حدث بين مني وقناوي ، انتظرت قناوي يأتي اليها كعادته كل صباح يسأل عن طلباتها من السوق ولكنه لم يأتي ، لم تجد بد عن النزول للقائه ، بعد خروج الاولاد الي مدارسهم وزوجها الي عمله أرتديت ملابسها وتعمدت الا تكون مثيرة ، اعادت الحجاب فوق شعرها ، الحجاب ستر لها تتخفي وراءه ، في مدخل العماره وقفت حائره مضطربه وعيناها تجاه حجرة قناوي ، حجره ضيقه رطبه في بدروم العماره ، لمحت هنيه خارجه من الباب ، رمقتها بنظرة فاحصة شملتها من رأسها لقدميها وكأنها تراها لاول مره ، هنيه عيله بنت عشرين عام ، فلاحه مقشفه غلبانه ، تحمل علي كتفيها طفل صغير، لا تبدو علي ملامح وجهها وجسمها اي مظاهر انثويه ، لا يمكن تكون هي وهنيه في كفة واحده ، هي غير هنيه ، انها نعرة الحسب والنسب ، جزت علي شفتيها ، الفقر والجهل وحتي القبح لم يحرموا بهيه من المتعه ، معها رجل تتمناه اجمل النساء واكثر النساء ثراء ومقام ، اقتربت منها واقتربت اكثر وهمست تسألها
– قناوي فين
قالت هنيه دون ان تنظر اليها ودون مبالاه
– مش عارفه يمكن راح السوق يجيب طلابات الست مني
مني هي ست الكل صاحبة الامر والنهي ابنة صاحب العماره ، خرجت ماجده من باب العماره ، حاقده غاصبه ، سارت في الطريق دون هدف ولا غايه ، انها لم تستطيع ان تصل الي قناوي وكأن الارض انشقت وبلعته ، شعرت بخيبة الامل
عادت الي بيتها ، دخلت واغلقت الباب وقذفت بالحذاء من قدمها ، مشيت حافيه الي غرفتها ، جلست علي حافة السرير ثم قامت بعد قليل وفتحت النافذة وفي حركه لا ارديه نظرت الي نافذة الجيران ، وقعت عيناها علي سهام تبادلا التحية ، وقفت تنظر الي الطريق لعلها تعثر علي قناوي ، لمحت وجيه البيه ، ليس موعد خروجه المعتاد ، لم ترفع عيناها عنه حتي اختفي ، انها لا تدري حتي الان لماذا ابتعد عنها وابتعدت عنه ، وجيه عشقها الاول ، وجيه أول رجل ناكها غير زوجها ، عاش في خيالها ووجدانها ايامً طويلً ، لم يكن لديها ادني شك ان مني لها باع كبير في ابتعاده عنها ، انتصرت عليها وانتصرت مرة اخري ، باعدت بينها وبين قناوي ، وجيه البيه انتهي من حياتها ومن قلبها ومن خيالها كان وهم وانتهي مجرد وهم ، اغلقت الناقذة وبدأت تغير ملابسها ، سمعت رنين جرس الباب ، انفرجت اساريرها وتملكتها الفرحة ، قناوي يدق جرس الباب بطريقه معينه ، تعرفها وحفظتها ، ارتبكت واشتعلت وجنتاها وتملكها الخوف ، توقفت عن خلع ملابسها و هرولت الي الباب ، نظرت من خلال العين السحريه ، هو قناوي ، فتحت الباب . . استقبلته بابتسامة كبيره قبل ان تنطق بكلمه قال قناوي وعيناه تصب نظراتها علي وجهها
– عايزه حاجه من السوق ياست الكل
قالت في لهفه
– ادخل انا عايزاك
اطرق وقال
– مدام مني قالت لي ماجيبش ليكي حاجه من السوق
قالت ماجده في حده
– قولت لك ادخل
اغلقت الباب نظرت اليه بامعان وتنهدت وقالت
– مني قالت لك كده
هز رأسه فاندفعت قائله
– امتي قالت لك الكلام ده
رفع عيناه واطال النظر اليها كأنه يريد ان يشبع عينيه منها وقال بصوت خفيض
– لما شافتني نازل من عندك سألتني كنت بتعمل ايه فوق اضطريت اقول لها الفلوس وقعت مني في السوق . . وجيت استلف فلوس من ست مني اعشان اجيب الطلبات
اشرأبت وتعلقت بعنقه وكأنما خافت أن يضيع منها ، قالت بصوت ناعم ينضح عن رغبه حارفه وشبق
– سيبك من مني واوعي تسمع كلامها
رفع ذراعيها عن عنقه وقال
– اجيب طلبات الست مني بعدين تبهدلني
مد يده الي مقيض الباب وهم بفتحه ، وضعت يدها فوق يده والتفت اليه وقالت في حده
– لو مشيت مش راح اعرفك تاني
أمسك يدها وقبلها ، انفرجت اساريرها ، القت بجسمها في حضنه ونظرت اليه ، تأملته أحست أنها لم تشبع منه بعد ، قالت بصوت ناعم
– شيلني وديني اودة النوم
ابتسم وحملها فوق ذراعيه وقال في حده
– تنفلق مني . . تضرب راسها في الحيط
القاها فوق السرير وهم بخلع ملابسه ، استوقفته قائلة
– قلعني هدومي الاول وبعدين اقلعك أنا هدومك
راح يجردها من ملابسها قطعه قطعه ، قبل كل جزء من جسمها نزع عنه ثوبها ، قبل كتفيها . . رفع السوتيانه عن بزازها وحسس عليهما وقبلهما ، قلعها البنطلون ، شده من بين قدميها ولم يبقي الا الكلوت . . قالت في دلال
– بلاش ده انا بانكسف
ضحك ضحكة بلهاء وقال لها
– اللي ينكسف من بنت عمه مايجبش منها عيال
ضحكت ضحكه مسترسله ، قلعت الكلوت وجلست علي حافة السري ، رفعت قدميها فوق السرير وباعدت بين فخذيها وقالت تداعبه
– قناوي . . انا عايزه اجيبك منك عيال
قال وهو يدفع راسه بين فخذيها المكتظين باللحم الشهي
– راح احبلك واجيب منك عشر عيال
ضحكت كانها لم تضحك من قبل . . ضحكت من قلبها ، قالت وهي لا تزال تضحك
– عشر عيال يامفتري
بدأ لسانه يلعق شفرات كسها ، انتفضت وارتعدت بشده ، راحت تئن وتتأو. . مستمتعه ، قناوي لم يعد الصعيدي الخام ، تعلم بسرعه وابدع في المداعبه ، احست بلسانه يقتحم باب كسها ـ قالت وهي لا نزال تمسك رأسه بيدها تضغطها بين ردفيها كانما تخشي ان يرفع فمه عن كسها
– انت بتعمل ايه
– راح انيكك بلساني
قالت في دلال ومياصه
– لا نكني بزبك
رفع رأسه وقام يخلع جلبابه ، ناما في الفراش عرايا يتبادلا القبلات والمداعبات حتي بلغا ذروة الهياج وبدأ النيك وهي تغنق وتتلوي في الفراش ، وترتفع اهاتها ويستمر النيك ، أنه يتمتع بمزيه لم تجدها مع أي من عشاقها ، نفسه طويل لا يقذف بسرعه ، يحرث الكس في وقت طويل ، النيك مستمر والاهات مستمره ، انها غارقة في بحر العسل ، ارتعشت وارتعشت ، صاحت باعلي صوتها تنهره قائلة
– حرام عليك نزلهم مش قادره استحمل اكتر من كده
سيل من المني انطلق يغمرها ، فاض وانساب من بين فخذيها وتساقط فوق الفراش، قام عنها وهي تتطلع اليه في ذهول كأنها لا تصدق ، لا تدري هل هو حلم ام حقيقة انها غارقة في بحر العسل ، استلقي الي جوارها يلتقطا انفاسهما ، لا تدري كم مضي من الوقت وهما عرايا متعانقان يلتمسان قدر من الراحة بعد مجهود عظيم بذلاه ، افاق من نشوته وهم يبرح الفراش ، التصقت به . . أحست انها لا تستطيع ان تنفصل عنه كأن لحمها التصق بلحمه ، تخلص من حضنها وقال
– الحق اجيب طلبات الوليه المفتريه
نظرت الي وجهه ورأت في عينيه شقاوة . . شقاوة الصبيان انها تعرف هذا النوع من الشقاوه شقاوه فيها جراة وفيها غرور وفيها حماسة الشاب ، قامت وقالت بلهجه الامر ، لهجة السيده الكبيره . .اكبر منه
– انت برده خايف من مني
قال وهو يدفع جسمه داخل جلبابه
– دي وليه مفتريه وممكن تأذيني وترجعني البلد تاني
تنهدت . . من الافضل ان تتركه ينصرف ، قالت علي مضص
– اوعي تتاخرعليه
قال والشقاوة تقفز في عينيه
– انا خدامك ياست الكل
سار الي باب الشقة وهي وراءه ولا تزال عارية وقبل ان يمد يده الي مقبض باب الشقه همست تساله
– اشوفك تاني امتي
قال وهولا يزال يصب نظراته فوق وجهها
– بكره
تنهدت في حرقه وقالت
– بكره دا بعيد قوي
نظر اليها في ذهول وكانه لا يصدق ان هذه المرأة . . حته القشطه بتحبه وتعشقه وأنه نال منها كل منال وحظي بما لم يخطر له ببال او يحلم به ، نيك ماجده كان اكبر من كل احلامه ، قال وهو لا يستطيع أن يكتم فرحته
– اشوفك النهارده واشوفك بكره وكل يوم
أبتسمت وقالت بدلال
– أنت بقيت شاعر
قال وفي عينيه نظرة حب
– انتي احلي حاجه في حياتي
اطمانت انه يبادلها العشق قتمايلت في دلال وقالت بصوت واهن اقرب الي الهمس
– طب هات بوسه
تعلقت بعنقه والتصقت الشفاه في قبلة ناريه اججت الشهوات ، لم يكن هناك وقت للعوده الي الفراش ناكها علي الارض عند باب الشقة وتركها كالثوب الذي يحتاج الي كواء
هواجس وخيالات تشغلها طول الليل والنهار فلا يغلق لها جفن أو يهنأ لها بال ، قناوي مختلف عن كل عشاقها السابقين ، انها تحب عمر العشرين او الواحد العشرين . أثنين وعشرين علي الأكثر . .تحب الشباب والقوة ، الرجوله المتفجره ، قناوي رجولتة تكفي لاشباع كل نساء العالم ، انها لم تعد بنت الاربعين . . انها بنت العشرين ، ممارسة الجنس مع قناوي لها طعم أخر لم تتذوقه من قبل ، معه كأنها تمارس الجنس لاول مره ، انها تريد ابتلاعه حتي يصبح قطعة منها ، أنها عثرت علي الجزء الناقص منها ولم يكن لديها شك انه شعر هو الاخر بنفس الاحساس ، لم يكن يبدد نشوتها الا احساسها بالخوف . . الخوف من مني ، الخوف منالفضيحة .
قامت ماجده من نومها تتطمي في نشوه وبهجة ، نظرت الي الساعة المعلقة علي الحائط ، جاوزت العاشره صباحا ، فتحت النافذة اطلت علي الطريق ثم دلفت الي الداخل وقفت امام المرايه ، ساوت شعرها بيدها ، واطالت النظر الي جسمها ، انها حقا جميله ومثيره ، الفارق بينها وبين هنيه كبير ، فارق في الجمال . . فارق في النسب . . فارق في التعليم .. الفارق كبير ، هي احق بقناوي من هنيه ، انها تعيش معه شهر عسل ، تعيش احلي ايامها ، استعدت للقائه وكأنها تستعد لليلة زفافها ، اعادت نتف كسها وازالت الشعر من رجليها وتحت ابطيها ، استحمت وتعطرت ، لبست قميص النوم الاسود الذي يبرز مفاتنها ، تهيأت للقائه وجلست بالقرب من باب الشقه تنتظره ، الوقت يمر ببطء . . ممل ، قامت من مقدها وادلفت الي غرفتها وفتحت النافذة علي مصرعيها واطلت بكل جسمها تتفحص الماره تبحث بينهم عن قناوي ، تأخر كثيرا عن موعده المعتاد ، تنهدت في ضيق ورفعت عيناها ناحية نافذة الجيران دون اراده منها ،النافذة مغلقة ، صفوت مش موجود ، كانت تبتسم له من وراء ظهر زوجته ،. اشارت له مره او مرتين ومسحت بيدها علي شعرها تحيه تحية العشاق ، صفوت طمعان فيها ، وبدأ يلقي بشباكه حولها ، تعرف علي زوجهما واتفق ان يأتي لزيارتهم ، يريد أن يصل اليها في عقر دارها ، عضت علي شفتيها واحست بالبهجه ، انها تحب ان يشتهيها الرجال ويهيمون بعشقها ، اغلقت النافذة وعادت مرة اخري الي مقعدها بجوار الباب ، الوقت يمر بطيئا مملا ، بدأ يساورها القلق ، نسي قناوي موعدها ، قامت الي المطبخ متوتره قلقله تعد كوب من الشاي يعدل مزاجها ، سمعت حرس الباب وقامت واقفة وقلبها يدق مع الجرس ، جاء قناوي فتنفست الصعداء ، اسرعت تعدو في لهفة وفتحت الباب ، وقفت أمامه وقالت تعاتبه وهي تتقصع في دلال
– أتأحرت ليه
قال وعيناه تتحرك ما بين بزازها النافره وفخذيها المكتظبن باللحم الابيض الشهي
– قولت اروح السوق احيب طلبات مني عشان ارتاح منها
همست اليه وعيناه تصب نظراتها علي صحفة وحهه
– ادخل
اغلقت الباب وسبقته الي غرفة النوم وهي تهمس بصوت ناعم انثوي ملؤه دلال ورقه
– انا زعلانه منك ماكنش لازم تتاخر من غير ما تقول لي
قال معتذرا
– حقك عليه ياست الكل
جلست علي حافة السرير ، وضعت احدي ساقيها فوق الاخري ، تظهر نعومة ساقيها وانسيابهما الناعم وجزء من فخذيها المبرومين ، أحست بعينيه تلتهم ساقيها ، قالت في دلال
– برده مخصماك وزعلانه منك
قال وفي نبرات صوته رجاتء وعيناه تصب نظراتها فوق ساقيها
– ابوس رجلك ما تزعليش مني
تمايلت في دلال وقالت في زهو ونشوه
– بوس مستني ايه
اقتربا منها وجثا عند قدميها ، انحني عليهما وقبلهما ، احست في طوية نفسها انها امتلكته واصبح عبدا وخادما مطيعا لها ، لم يكتفي قناوي بتقبيل قدميها شرع يحرك شفتيه فوق ساقيها يقبلهما ويلعقهما ، وامتدت قبلاته الي فخذيها الشهيين ، لم يعد الصعيدي الاحمق الذي لا يهمه حين يجتمع بأنثي الا ان يعتلي جسمها وينيكها لغاية ما يجيب لبنه ، استوعب دروس ماجده ، تعلم فنون المعاشره والمداعبه ، امسك بيديه الغليظتين ساقي ماجده وقلبها فوق السرير ، استلقت راكده علي ظهرها اطل برأسه بين فخذيها ، بحلق بشهوه في ملتقي الفخذين ومكمن النار ، كسها منتوف ناعم يبرق من شدة نعومته وشفراته منتفخة متورده ، القي بفمه عليه وبدأ يبوس ويلحس وماجده تئن وتتأوه مستمتعه ، تلتوي فوق السرير كالافعي وبدأت تمص اصبعها في نهم ، اشعلت قبلاته نار كسها ، قالت وصوتها يرتعش بين شفتيها
– كفايه بوس بقي
رفع رأسه وفي لحطة قام وتجرد من ملابسه ، باعدت ما بين فخذيها واحتوته بينهما ، بدأ يدلك ويمسح شفرات كسها بزبه .. فرشها ، اهاتها واناتها ارتفع وعلت تبدد سكون المكان ، زبه يلف ويدور حول باب كسها .، كسها بقي نار . . نار صرخت بصوت متهالك
– كسي نار دخله بقي
دفع رأس زبه في الباب قليلا ثم عاد وسحبه وعاد يفرشها من جديد، صرخت وقالت وفي نبرات صوتها استجداء وتوسل
– حرام عليك خلي لبنك يطفي النار اللي مشعلله في كسي
لكنه لم يبالي استمر في التفريش وتقبيل شفرات كسها ولعقه بلسان ، واختلط لعابه بعسل كسها ، صرخت تسبه بصوت حاد
– يابن الكلب نيك بقي
دفع زبه الي الداخل ببطء وهي تصيح مستمتعه
– دخله كله عايزه احس بيه
تلاحقت انفاسها بسرعه ، صدرها يعلو ويهبط ، ارتعشت . . اخرجت بزازها من صدر قميص النوم وضغطت عليهما براحتي يديها ، تريد مزيد من اللذة ، زبه يحفر كسها ، استمر النيك لاكثر من عشر ددقائق وهي تصرخ من فرط احساسها باللذة وانفاسها تتلاحق ، لم تعد تستطيع أن تتحمل المزيد من اللذة ، ارتعشت وصرخت يصوت واهن
– مش قادره . . حرام عليك نزلهم . . ارويني بلبنك . . بحبك بعبدك كنت فين من زمان
أستمر في حرث كسها ، نزل فيها نيك بطريقه جنونيه وشهوانيه وهي تتأوه ووتشهق وتصرخ من الشوه ، تلاشت كل قواها ولم تعد تقدر ان تصرخ ، ولم يسمع الا صوت انفاسهما المتلاحقه ، ارتعشت وارتعشت وانطلق سيل من حمائمه ، ارتميا علي السرير يلتقطا انفاسهما وهي في شبه غيبوبه ، بزازها المنتفخة تعلو وتهبط علي صدرها مع تلاحق انفاسها ، لم يتكلما لعدة دقائق بدأت بعدها ماجده تفوق وتسترد بعض من عافيتها ووعيها ، التفت الي قناوي وبين شفتيها ابتسامة تحمل اكثر من معني ، ومدت يدها تبحث عن يده ، أمسكت يده ورفعتها الي فمها وقبلتها ، ثم التفتت اليه بجسمها والتصقت به ، رفعت احدي ساقيها فوق ساقيه كأنه تخشي ان يهرب منها ، مسحت بيدها الرقيقة صدره ثم القت براسها فوق صدره وهمست بصوت واهن متهالك
– أنت مفتري
رفع شعرها عن جبينها وقبلها ثم همس بصوت مبتهج
– مش عايزه تتناكي تاني
ابتسمت وقالت في دلال
– أنت مجرم هريت كسي نيك
انفرجت اساريره وقال في زهو
– مش عايزه تاني
اعتدلت جالسه ومدت ذراعيها في الهواء تتمطي وبدأ النشاط يدب في جسمها من جديد ،قلعت قميص النوم وقامت من فراشها عارية ، التفت الي قناوي وبين شفتيها ابتسامة شقيه وقالت
– راح اخد دش
تعلقت عيناه بها وهي تمضي من امامه ، طيزها بيضاء قشطه ، أسرع يلحق بها ، ضربها علي طيزها بقوة ، وقفت والتفتت اليه وقالت وفي نبرات صوتها دلال ومياصه
– اخص عليك ايدك تقيله وجعتني
– حقك عليه
قالت وهي لاتزال في دلالها
بجد انت وجعتني
وضع يده علي طيزها وقال
– بتوجعك فين
راح يدعك في طيزها ويقرص فيها . . وصلت يده الي الخرم ، ارتعدت والتفتت اليه وقالت بصوت ناعم
– ايوه هنا بتوجع قوي
دفع اصبعه الغليظ في طيزها ، ازدادت رعدتها ، راح يقبل طيزها لعق كل سنتيمتر فيها وهي تتلوي وتتوجع ، لعق بلسانه الخرم ، ابتعدت عنه . . سارت بخطوات واسعه وجسمها يتلوي كالأفعي ، دخلت الحمام وفتحت حنفية الدش ، لحق بها تحت الدش ، وقفا يتبادلان النظرات في نشوه ، يقترب منها وتقترب ، يتعانقان ويتبادلان القبلات تحت شلالات ماء الدش ، تهرب من بين ذراعيه كلما اقترب منها تتراجع بعيدا عنه ، تلوعه وتزيده رغبة وهياج حتي التصقت بحائط الحمام ولم يعد مكان لتراجعها ، امسك بها وضمها بين ذراعيه القويتين ، ضمة قوية اوجعتها ، احست به يعصر بزازها علي صدره ، دفعته بعيدا من باب المداعبه ، نظر اليها وتعلقت عيناه ببزازها ، ببزازها بيضاء مكوره متماسكه مرفوعة علي صدرها في شموخ والحلمات وردية منتصبه ، قالت في دلال
– بتبص علي بزازي ليه
– بزازك حلوه قوي عايز اكلهم
ابتسمت وقالت في نشوه
– اهم قدامك كلهم
قبضت يداه الغليظتن علي بزازها ، اعتصرهما بقوة ، صرخت من شدة الالم واللذة ، التصقت به أكثر وراحت تلعق صدره وعنقه بلسانها ، يدا ه لا تزالا تقبض علي بزازها بقوة غير انه مالبث ان رفع يداه وراح يقبهما ويلعقهما بلسانه ، دغدغ الحلمات باسنانه الحاده حتي خيل اليها انه سوف يقطعهما ، أحست باعصابها تنهار وركبتيها تتخليان عنها ، جثت علي الأرض تحت قدميه ، زبه منتصب طويل .. غليظ فاير عروقه نافره ، ما ان رأته حتى جنت وشهقت بصوت مرتفع ، وخفق قلبها وتلاحقت انفاسها بسرعة ، تأملته في ذهول ، لا تدري كيف احتملته . . كيف احتواه كسها الضيق ، أنه علي بعد سنتيمترات قليلة منها ، يهتز بقوة ويتمايل كأنه يرقص فرحا بها ، احست برغبه جارفه تستبد بها وتدفعها لان تلقي بنفسها عليه ، انقضت عليه بشفتيها المحمومتين ، قبلته بنهم قبلات سريعه متلاحقه وهي تنهج وانفاسها تتلاحق بسرعة ، لعقته بلسانها ، قبضت عليه بيدها الرقيقة ، اطبقت يدها عليه بقوة وكانما تخشي ان يهرب منها ، القت به فوق بزازها . . احتضنته بزازها ، داعبت به حلمتاها ثم عادت تلعقه من جديد وتقبله ، دفعته داخل فمها وبدأت تمصه بنهم وقوة كأنها تريد أن تستخرج منه كل عسله ، صرخ قناوي صرخة مكتومه واطلق حمائمه ، أغرقت وجهها وصدرها ومن شدة شهوتها كانت تجمع المني من علي وجهها وبزازها وتضغه في فمها وهو يتطلع اليها في ذهول ونشوه ، أنحني فوقها وحملها بين ذراعيه الي حجرة النوم والقاها فوق السرير ، نامت فوق بطنها منهكة غارقة في بحر العسل ، قفز فوق السريرونام الي جانبها ، استدارت اليه والتصقت به ، انها لا تستطيع أن تنفصل عنه ، احس بحرارة جسمها البض وتلقي انفاسها علي صفحة خده وهي تميل اليه وبين شفتيها أبتسامة كبيره وكأنها تقول له أنا ملك لك ياحبيبي وطوع أمرك أفعل بي ما تريد ، رفع شعرها عن جبهتها وعاد يقبلها في نهم ، ملأت قبلاته كل وجهها وعنقها وكتفيها ، ايقظ شهوتها ودب النشاط والحيوية في جسمها من جديد ، تعلقت بعنقه ، أحس بانفسها تتهدج ثم أحس بشفتيها المحموتين تنقضان علي شفتيه ، أخذها بين احضانه وقبلها قبله نار. .نار وضع فيها كل رغباته واشواقه للجمال الفتان ، جمال لم يتذوقه من قبل او يراه ، لم تكد تبتعد الشفاه حتي همست اليه وبين شفتيها ابتسامة لعوب وفي نبرات صوتها الحنون شبق ورغبه جارفه
– عايزه اتناك
لم تشبع بعد تريد ان ترتوي اكثر ، في داخلها رغبات حيوانيه ، تريد رجلا يقطعها من النيك ويحرق كسها ويكويه بنار النيك ، قناوي يقدر يعطيها ما تريد ، متعتها معه تزداد يوما بعد يوم بل لحظة بعد لحظة ، قناوي فحل بكل ما تحمله الكلمه من معني ، قناوي ، لم يحلم من قبل أن يعاشر أمرأة بهذا الجمال والفتنه ، لن يتركها تفلت من بين يديه ، نظر اليها بنهم وكأنه لا يصدق عينيه ، قلبها علي بطنها وتمكن من طيزها ، دلك ظيزها بزبه ، لسع طيزها بضربات متتاليه من زبه ، لم يستطع ان يقاوم فتنة واغراء طيزها البيضاء ، بلل زبه بلعابه وبدأ يدفعه بقوة داخل طيزها الضيق، صرخت صرخة مكتومه ومن شدة الالم وشدة اللذة ارتعدت ، قالت تستطعفه
– أبوس رجليك دخله بالراحه
انه يخترق طيزها رويدا رويدا يحفر طيزها ومن شدة احساسها بالالم أحست أن قلبها كاد يقفز من بين ضلوعها وبرغم الدموع التي كانت بعينيها صرخت وفي نبرات صوتها شهوة
– دخله كله خليه يفشخني ويقطع طيزي
ارتمي فوق ظهرها ويداه تداعب كسها ، تأوهت بشده وخرج صوتها ضعيفا
– اح . . اح . .اوف اه منك كنت فين من زمان
صرخت صرخة عاليه وقالت في نشوه
– يابن الكلب حرام عليك يامفتري
بدأ صراخها يخبو وانفاسها تتلاحق وقلبها يخفق . . كاد ان يوقف . .. وهي سابحة في بحر اللذة وقناوي يحرث كسها بقوة ، انفجرت البراكين وقذف في طيزها ، استلقي بجانبها واللبن يخرج من بين فلقتي طيزها وينساب عليهما ، ناما يلتقطا انفاسهما ، غارقان في بحرالعسل . . انهما بعالم الجنس والشهوة . . دق جرس الباب ، انتفضا في مكانهما وتبادلا النظرات في هلع وكأن كل منهما يسأل الاخر من بالباب ، رفعت ماجده عينيها الي ساعة الحائط المعلقة أمامها ، عقارب الساعة تشير الي الثانية والنصف ، ارتعدت من شدة الخوف ، تلاشت كل متعتها في لحظة ، لم يشعرا بمرور الوقت. . خدرتهما اللذة فنسيا انفسهما ، قامت تبحث غن قميص النوم تستر نفسها وهي تصرخ في قناوي بصوت في نبراته خوف وخجل
– قوم البس هدومك بسرعه الاولاد رجعوا من المدرسة
أحست باعصابها تنهار وركبتيها يتخليان عنها ، دفعت جسمها في قميص النوم وهرولت الي الباب ورنين الجرس مستمر
الي اللقاء في الجزء القادم

 


تصفح جميع الحلقات من هنا 

 

Category: قصص سكس
Added on: أبريل 25, 2018


طيزخالتي وجارتها وامهاصور جارتي نسوانجيصور بنات سكس أمهات وأخواتمقاطع نيك كس بالعيادةسكس ساخن بنات تتناك وهي نايمة سكس يمني وعربي منوعصورسكس خالات ممحونيصورسكس عربي بزازقصص ناكني واحنا نسبحصور افلام سكس فرنسينسوان فاجره في النيك قصص سكسيه قصص سكس واحد يركب اختة وامةصور سكس سكس الاجملقصص جنسيه ونيك نار مع بنت مقابل المالاحلي نيك اشوفوا في حياتيصور نيك.ساخنقصص مصوره نيك الاب نسوانجيبنت ناار عاريةصورسكس متحركةنيك بنات نيك طيزوكسصور نيك نارصور لذه طعم حليب الكسوس اشهر سكسيه عاريهصور راقصات متيرةصور سكس جديده نار اكبر طيظاجمل صور سكس متحرك نيك وصوتسكس زب كبيرصور سكس صبايا وفتيات مص ونيككس جميل نيكصور لعشاق المرخرات المربربهصور نيك مثيره لنيكولايت المؤخرهسكس تنلز.مائة صور سكس جوده عاليهصور سكس مصر حعبتأبنت اول. مره تتناك طيزاجمل جميلات سكس نيك اطياز مدوره مترجم مولعه نارصورسكس بنات /tag/%D8%A8%D8%B2%D8%A7%D8%B2%D9%87%D8%A7/سكس طيز مترجم بنت تنتاك سكس انترنت/%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85-%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A-%D9%85%D8%AA%D8%B1%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85-%D9%88%D8%A7%D8%A8%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%A8%D9%86%D8%AA/بنت تلحس في بنت سكسقصه محارم دخله فديتك أفدي زبكصور سكس خالات وامهات العربصور نيك بنات متناكة هايجةسحاق زوجات صور hdصورسكس نيك سكران أخته وأمهاتصورنيك محارمناكني وزبه اجمل زبنيك بنات ممحونهنيك بنات في النص ساخن صوركساس أتش ديسكس نيكقصص محارم سعودي ينيك طياز أمهقصص جنسيه طيز وازبار عملاقهصور نيك متحركه مصري سكسيسكس بنات ضباط مع بناتقصص نيك جزائريةﻓﻼﻡ ﺳﻜﺲ ﺍﺟﻨﺒﻰسكس نسوان سمينه روعه نيكبنت ناار عاريةافلام سكس, HD داخل الحمامافلام سكس نيك منال البدرىصور نيك جميله بيضأءافلام سكس مترجم عربي قصه سنيره واخرجفيلم مصري نيك نأرصورة نيك قحبا مشعرة سكسموقع سكس جديده حصريهنيك خلفي جامدقصص سكس مصورةصور س س نار عربسكسي نيك زب كبير مع بنت العربية خروج المننح من رجل الي بنتسكس سكس بذازهقصه نيك الخالهشرميط كستى